في الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات الدولية للاعتراف بدولة فلسطين، يجد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه أمام عاصفة دبلوماسية متصاعدة، تهدد ليس فقط موقعه السياسي، بل استراتيجية حكومته برمتها.
ومن نيويورك إلى باريس، ومن داونينغ ستريت إلى الدوحة، تبدو الحكومة الإسرائيلية محاصرة بخطاب دولي جديد يعكس تحولا غير مسبوق في المزاج العالمي تجاه القضية الفلسطينية.